الطب عند قدماء المصريين,طب قدماء المصريين
موضوعنا يتكلم عن الطب عند قدماء المصريين نعم ان قدماء المصريين لهم الفضل فى كثير من احداث التاريخ
إن مصادر البحث عن التاريخ المصري القديم تمثلت في أربعة مصادر:
اقتصر الطب على كهان المعابد، فكان الكاهن هو الطبيب، وكان المعبد من الأهمية بمكان حيث التحقت مدارس الطب بالمعابد الكبيرة وكان يدرس فيها العلوم الطبية والنباتات الطبية.
وكذلك ألحق بالمعابد مع المدارس الطبية أماكن للعلاج والتداوي.
وكان علاج المرضى يتم في المعابد، فكان الكهان عند يقومون بالعلاج يلبسون جبة بيضاء ويحلقون شعورهم ومن أعمالهم أنهم كانوا يضمدون الجراح ويجبرون الكسور وكانوا يستخدمون لذلك بعض الآلات الجراحية التي توصلوا إليها.
لم تسمح طبيعة الأرض والمناخ في مصر بان يكون هنالك الكثير من النباتات الطبيعية التي تنموا أصلا في مصر، فعلى سبيل المثال لم يكن الرمان من النباتات الأصلية في مصر، غير أنه ذكرت زراعته بكثرة وافرة في مصر عام 1100ق. م ومع ذلك اهتم الطبيب المصري القديم بدراسة النباتات البرية والمزروعة ودرسها من حيث صفاتها والأجزاء التي من الممكن الاستفادة منها وكيفية تحضير الجزء الفعال.
وقد ورد في البرديات المصرية أنهم كانوا يجهزون الأدوية على هيئات وأشكال منها:
أمزجة سائلة، وحبوب، ولعوقات، ومغليات، ومنقوعات، وسعوطات، وحقن شرجية، وغرغرات، وقطرات للعين وخلافه.
وأضافوا على أدويتهم العسل أو الحليب أو البيرة أو السوائل الطبية.
الحياة الاجتماعية والسياسية:
ظلت الحضارة المصرية القديمة شبه مجهولة فيما يتعلق بأسلوب الحياة وبمظاهرها المختلفة فترة طويلة من الزمن، وذلك بسبب عدم المعرفة بالكتابة المصرية القديمة (الهيروغليفية) حتى عام1799 حيث عثر العالم شامبليون على حجر رشيد Rosetta Stone.إن مصادر البحث عن التاريخ المصري القديم تمثلت في أربعة مصادر:
- البرديات وما اشتملت عليه من معلومات.
- الصور والكتابات المنحوتة على جدران المعابد والمقابر والمنازل والأواني المزخرفة والتماثيل.
- المومياءات والهياكل العظيمة التي اكتشفت بكميات كبيرة في مقابر المصريين القدماء.
- المؤرخين اللاحقين الذين كتبوا عن مصر القديمة مثل هيروديت الإغريقي، وتيودور الصقلي، قد أغنوا المصادر للباحثين في هذه الحقبة من التاريخ.
الطب عند قدماء المصريين |
وكذلك ألحق بالمعابد مع المدارس الطبية أماكن للعلاج والتداوي.
وكان علاج المرضى يتم في المعابد، فكان الكهان عند يقومون بالعلاج يلبسون جبة بيضاء ويحلقون شعورهم ومن أعمالهم أنهم كانوا يضمدون الجراح ويجبرون الكسور وكانوا يستخدمون لذلك بعض الآلات الجراحية التي توصلوا إليها.
الفلسفة الطبية المصرية القديمة:
- اقتنع المصري القديم بأن لكل عضو إله يحميه.
- قالوا بأن الهواء يدخل الجسم عن طريق الأنف والأذن.
- اعتقدوا بأن أصل الروح في القلب والمخ.
- اعتقدوا بأن الروح ستعود للجسم فاهتموا بعلم التحنيط الذي يتحتم قبله أن يجيدوا علم التشريح.
- قسموا الآفات الجراحية إلى عفنة وطاهرة.
- دمجوا علم الكيمياء مع علم الصيدلة في علم واحد وسموه علم الأدوية.
ومن النصائح التي دعا إليها الأطباء المصريون القدماء:
- حثوا على الاستحمام اليومي وإزالة شعر الجسم.
- شجعوا على الحمية والصوم وتعاطي شربة مسهلة شهريا.
- شجعوا على الزواج المبكر.
- حرموا الإجهاض ولحم الخنزير.
- نصحوا بالختان وحثوا عليه.
- وقفوا على موضوع غش اللحوم ولم يتهاونوا فيه.
- اهتموا بالصحة الغذائية فكانوا يكثرون من تناول الخبز حتى سموا "أكلة الخبز" وكان خبزهم يتكون من عجين خشن مع كمية من غلاف الحبوب والتين وحبيبات الحنطة والشعير.
- طعام الأطفال كان يتكون من خبز الذرة واللبن والزيت.
العلاج عند قدماء المصريين:
إن الطب المصري القديم عرف بان المرض له أسباب أخرى غير الغيبيات، أسباب مادية تحتاج لعلاج مادي، فكانوا يجرون عمليات تضميد الجروح وتجبير الكسور، وكذلك عالجوا الأورام بالإزالة واستخدموا الكيّ والعلاج بالبرودة وكانت أدواتهم من حجر الصوان.لم تسمح طبيعة الأرض والمناخ في مصر بان يكون هنالك الكثير من النباتات الطبيعية التي تنموا أصلا في مصر، فعلى سبيل المثال لم يكن الرمان من النباتات الأصلية في مصر، غير أنه ذكرت زراعته بكثرة وافرة في مصر عام 1100ق. م ومع ذلك اهتم الطبيب المصري القديم بدراسة النباتات البرية والمزروعة ودرسها من حيث صفاتها والأجزاء التي من الممكن الاستفادة منها وكيفية تحضير الجزء الفعال.
وقد ورد في البرديات المصرية أنهم كانوا يجهزون الأدوية على هيئات وأشكال منها:
أمزجة سائلة، وحبوب، ولعوقات، ومغليات، ومنقوعات، وسعوطات، وحقن شرجية، وغرغرات، وقطرات للعين وخلافه.
وأضافوا على أدويتهم العسل أو الحليب أو البيرة أو السوائل الطبية.
وكانوا يتبعون أساليب مختلفة ومبتكرة في تحضير هذه العقاقير منها:
التحميض، التجفيف، الغلي، الترشيح.
وكانوا يحفظون أدويتهم في أوعية زجاجية وفخارية وبشروط خاصة صحية
وكانت عقاقيرهم من أصول مختلفة:
عقاقير من أصل نباتي: مثل الينسون، بذر الكتان، بذر الخروع، البصل، بذر الخس، البابونج، التوت، الثوم، الحنظل، حبة البركة، الحناء، الخشخاش، الخروب، الخلة، الزعفران، السمسم، الشعير، قشر الرمان، القرفة وغيرها.
عقاقير من أصل حيواني:غدد الثور، الجراد، الكبد، الدم، عسل النحل، دهن الأوز، لبن الحمارة، رحم الكلبة ودمها وروثها.
عقاقير من أصل معدني: برادة وخلات الحديد، حجر الجير، الرصاص، الطباشير، جبس، كبريتات النحاس، كربونات الصوديوم وغيرها.
ومن أمثلة علاجهم كما ورد في البرديات:
أوجاع الرأس: الحنظل، الخشخاش، الكمون وبذر الكتان.
احتقان العين: حنظل أخضر على ظهر العين، صدأ الرصاص فوق الجفن.
الرمد الحبيبي: حنظل، سلفات النحاس فوق الجفن، ورق الخروع.
عضة الإنسان أو الحيوان: شمع، نعناع فلفلي كدهان، صدأ الرصاص.
الدمامل والخراج: لبخات مركبة من البلح والشمع، وزيت الخروع والحنظل.
وكذلك أسماء للأدوية وتأثيراتها في الجسم وما صنع منها ومقادير استعمالها وكيفيته.
أهم هذه البرديات:
تحتوي هذه البردية على بقايا من الرسائل من عصر أكثر قدما من التاريخ الذي كتبت فيه، شأنها شأن بقية البرديات. يبلغ طول هذه البردية عشرون مترا وعرضها 30سم وتحتوي 811 وصفة طبية وبها 2289 سطرا، وهي تحوي وصفا دقيقا لأجزاء جسم الإنسان.
وقد أوضحت ما بها من معلومات معرفة المصريين القدماء لوظيفة القلب والأوعية الدموية، وقد كانت هذه البردية غنية بصيغة الأدوية وتركيبها مما عزز الاعتقاد أن الجانب الصيدلي عند قدماء المصريين لقي اهتماما كبيرا حتى فاق ذلك في الحضارة اليونانية على عظم إنجازها، وقد ضمت هذه البردية وحدها ما يناهز 700 دواء بما يقارب 811 وصفة.
وكمثال على الصيغ الدوائية التي ذكرت في هذه البردية إليك الصيغة التالية التي كانت تستعمل في علاج التقيحات.
البنج 2 مقدار Hyocyamus 2 ro
تمر 4 مقادير Date 4 ro
نبيذ 5 مقادير Wine 5 ro
لبن الأتان 20 مقدار Ass milk 20 ro
تغلي وتصفى ثم تؤخذ لمدة أربعة أيام.
التحميض، التجفيف، الغلي، الترشيح.
وكانوا يحفظون أدويتهم في أوعية زجاجية وفخارية وبشروط خاصة صحية
وكانت عقاقيرهم من أصول مختلفة:
عقاقير من أصل نباتي: مثل الينسون، بذر الكتان، بذر الخروع، البصل، بذر الخس، البابونج، التوت، الثوم، الحنظل، حبة البركة، الحناء، الخشخاش، الخروب، الخلة، الزعفران، السمسم، الشعير، قشر الرمان، القرفة وغيرها.
عقاقير من أصل حيواني:غدد الثور، الجراد، الكبد، الدم، عسل النحل، دهن الأوز، لبن الحمارة، رحم الكلبة ودمها وروثها.
عقاقير من أصل معدني: برادة وخلات الحديد، حجر الجير، الرصاص، الطباشير، جبس، كبريتات النحاس، كربونات الصوديوم وغيرها.
ومن أمثلة علاجهم كما ورد في البرديات:
أوجاع الرأس: الحنظل، الخشخاش، الكمون وبذر الكتان.
احتقان العين: حنظل أخضر على ظهر العين، صدأ الرصاص فوق الجفن.
الرمد الحبيبي: حنظل، سلفات النحاس فوق الجفن، ورق الخروع.
عضة الإنسان أو الحيوان: شمع، نعناع فلفلي كدهان، صدأ الرصاص.
الدمامل والخراج: لبخات مركبة من البلح والشمع، وزيت الخروع والحنظل.
البرديات الطبية أو القراطيس الطبية عند قدماء المصريين:
البرديات هي الأوراق المكتوبة على ورق البردي وقد حوت أبوابا عن الفروع المختلفة للطب: الباطني، والجراحي، والنسائي وأمراض الفم والأذن والعين.وكذلك أسماء للأدوية وتأثيراتها في الجسم وما صنع منها ومقادير استعمالها وكيفيته.
أهم هذه البرديات:
بردية جورج ايبرس:
سميت باسم العالم الألماني المختص بالآثار والذي وجدها سنة 1822م. وقد حفظت في إحدى الجامعات الألمانية (جامعة لايبزيغ)، ويعتقد أنها كتبت في زمن النبي موسى عليه السلام في منطقة هليوبوليس.تحتوي هذه البردية على بقايا من الرسائل من عصر أكثر قدما من التاريخ الذي كتبت فيه، شأنها شأن بقية البرديات. يبلغ طول هذه البردية عشرون مترا وعرضها 30سم وتحتوي 811 وصفة طبية وبها 2289 سطرا، وهي تحوي وصفا دقيقا لأجزاء جسم الإنسان.
وقد أوضحت ما بها من معلومات معرفة المصريين القدماء لوظيفة القلب والأوعية الدموية، وقد كانت هذه البردية غنية بصيغة الأدوية وتركيبها مما عزز الاعتقاد أن الجانب الصيدلي عند قدماء المصريين لقي اهتماما كبيرا حتى فاق ذلك في الحضارة اليونانية على عظم إنجازها، وقد ضمت هذه البردية وحدها ما يناهز 700 دواء بما يقارب 811 وصفة.
وكمثال على الصيغ الدوائية التي ذكرت في هذه البردية إليك الصيغة التالية التي كانت تستعمل في علاج التقيحات.
البنج 2 مقدار Hyocyamus 2 ro
تمر 4 مقادير Date 4 ro
نبيذ 5 مقادير Wine 5 ro
لبن الأتان 20 مقدار Ass milk 20 ro
تغلي وتصفى ثم تؤخذ لمدة أربعة أيام.
ويلاحظ هنا وجود مقادير في تركيب الدواء وهو ما كان مفقودا عند البابليين والمقاييس هنا حجمية وتسمى ال ROوهي تساوي 15مل تقريبا أو ملعقة كبيرة بلغة اليوم، كما يلاحظ توجيهات بتكرار استخدام الوصفات الواردة في البردية لمدة أربعة أيام.
كذلك جاء فيها عن بذر الكتان والخروع والأنتس والأبنوس:
" إذا ما نقعت جذوره في الماء حتى تذوب، ووضعت على رأس المريض فإنه يشفى في الحال كما لو لم يكن مريضا من قبل. فإذا كانت الشكوى من عسر الهضم فدع المريض يمضغ بعضا من ثماره مع الجعة فيطرد هذا المرض من جوفه. ولنمو شعر الرأس عند المرأة تدق ثماره وتعجن حتى تصير كتلة يجب على المرأة أن تنقعه في الزيت وتدهن رأسها به".
هذه البردية تكشف الجانب الجراحي في الطب عند قدماء المصريين بالإضافة إلى عدم وجود السحر والشعوذة فيها، وتتميز بجديتها وأن المعلومات الواردة فيها كانت مرتبة ترتيبا جيدا، وقد درست من قبل العالم الأثري المختص في الحضارة المصرية جيمس هنري برستدJames Henry Breasted من جامعة شيكاغو وقد كان صيدلياً مهتما بالآثار، وقد قام بعمل جليل يعتبر من أفضل ما كتب. يبلغ طول هذه البردية 4، 68 مترا وعرضها 33 سم وعدد الأسطر فيها 469 سطرا وقد كتبت بلونين هما الأسود والأحمر وذكر بها ثمانية وأربعون حالة من حالات الجروح والكسور والتقيحات والأورام وكيفية علاجها ومن أهم ميزات هذه البردية ما يلي:
الشرح والتعليق عليها هو الأفضل من الناحية الصيدلانية خاصة إذا أخذ في الاعتبار أن العالم بروستد كان صيدلانيا بالإضافة إلى اهتمامه بالآثار.
الحالات المرضية رتبت وفقا للأعضاء المصابة.
صنفت الأحوال المرضية حسب درجة خطورتها.
تعطي البيانات الوافية الخاصة بالأعراض المرضية التي تظهر على المريض.
فيها ذكر حالة المريض بعد المعالجة.
كذلك جاء فيها عن بذر الكتان والخروع والأنتس والأبنوس:
" إذا ما نقعت جذوره في الماء حتى تذوب، ووضعت على رأس المريض فإنه يشفى في الحال كما لو لم يكن مريضا من قبل. فإذا كانت الشكوى من عسر الهضم فدع المريض يمضغ بعضا من ثماره مع الجعة فيطرد هذا المرض من جوفه. ولنمو شعر الرأس عند المرأة تدق ثماره وتعجن حتى تصير كتلة يجب على المرأة أن تنقعه في الزيت وتدهن رأسها به".
بردية برلين:
تعود بردية برلين إلى الأسرة التاسعة عشرة 1300 ق. م وفيها تكرار ما ورد في برديات أخرى عن الروماتزم وفصل عن الأوعية، وقد وجدت في الحفائر بجوار أهرام سقارة جنوب القاهرة بالقرب من "منف" عاصمة مصر القديمة. . . وقد أهديت إلى متحف برلين عام 1886م. احتوت على تشخيص عدد من الأمراض مع ذكر العلاج في 170 تذكرة طبية واحتوت على بيان بالعروق والدورة الدموية وبحوث في أمراض النساء. وقد ذكر جالينوس بردية برلين في كتبه عند ذكره للعقاقير التي يستعملها قدماء المصريين، ويبلغ طولها 5. 16 متر وعرضها 20سم.بردية هرست في كاليفورنيا:
عثرت عليه بعثة هيرست في دير البلاص سنة 1901م وتبين عند فحصها أنها لم تفتح قبل ذلك، ويرجع تاريخها إلى السنة التاسعة من حكم الملك "أمنوفيس الأول"، تحتوي هذه البردية على 260 وصفة بها 273 سطرا، وكانت مكتوبة بحيث يكون تركيب العلاج حسب الأعضاء، كذلك كانت مرتبة بحيث يكتب اسم المريض بالأحمر والوصفة بالأسود والمقادير بالأحمر.بردية لندن:
وضعت هذه البردية حوالي 1500 ق. م وحصل عليها المتحف البريطاني عام 1860م. وتحتوي على 63 وصفة لمعالجة أمراض النساء والولادة والعيون والحروق وفيها بحث في العلاج بالكي وطولها 210سم.بردية أدوين سميث:
اكتشفت هذه البردية في بئر في ضواحي الأقصر سنة 1861م. واشتراها العالم الأثري الأمريكي أدوين سميث وبعد وفاته أهدت ابنته " ليونورا سمبث " هذه البردية إلى الجمعية التاريخية بنيويورك.هذه البردية تكشف الجانب الجراحي في الطب عند قدماء المصريين بالإضافة إلى عدم وجود السحر والشعوذة فيها، وتتميز بجديتها وأن المعلومات الواردة فيها كانت مرتبة ترتيبا جيدا، وقد درست من قبل العالم الأثري المختص في الحضارة المصرية جيمس هنري برستدJames Henry Breasted من جامعة شيكاغو وقد كان صيدلياً مهتما بالآثار، وقد قام بعمل جليل يعتبر من أفضل ما كتب. يبلغ طول هذه البردية 4، 68 مترا وعرضها 33 سم وعدد الأسطر فيها 469 سطرا وقد كتبت بلونين هما الأسود والأحمر وذكر بها ثمانية وأربعون حالة من حالات الجروح والكسور والتقيحات والأورام وكيفية علاجها ومن أهم ميزات هذه البردية ما يلي:
الشرح والتعليق عليها هو الأفضل من الناحية الصيدلانية خاصة إذا أخذ في الاعتبار أن العالم بروستد كان صيدلانيا بالإضافة إلى اهتمامه بالآثار.
الحالات المرضية رتبت وفقا للأعضاء المصابة.
صنفت الأحوال المرضية حسب درجة خطورتها.
تعطي البيانات الوافية الخاصة بالأعراض المرضية التي تظهر على المريض.
فيها ذكر حالة المريض بعد المعالجة.
ليست هناك تعليقات: