كتب على موسى,رساله الى الفريق عبد الفتاح السيسى
رساله الى الفريق عبد الفتاح السيسى
الفريق عبد الفتاح السيسى |
رساله الى الفريق عبدالفتاح السيسى احترس من جماعة الاخوان المسلمين
ففى البدايه لم يثق بهم جمال عبدالناصر وازاحهم عنه وعن الاقتراب من الحكم ثم لجأ اليهم كى يشدوا عضده فى مواجهة 67 وكى يحسهم ان تقف هذه الجماعه برجالها وشبابها الى جانب الجيش المصرى فما كان منهم الا ان قتلوه بالسم ( جمال عبدالناصر مات مسموما على يد الاخوان
ثم اتى السادات فإعتقلهم وقطع دابرهم حتى حارب وانتصر وبدأ فى التحرير والبناء وكتابة اتفاقيه من اهم اتفاقيات مصر على الاطلاق والتى حفظت دماء ابناء الشعب المصرى طيلة 32سنه ثم أتى اليهم ولجأ لهم كى يقفوا بجانبه فى مواجهة التيار الشيوعى المتطرف والذى بدأ ينتشر فى مصر بصوره مرعبه فما كان منهم الا ان قتلوه هو الاخر لكن هذه المره بالرصاص
ثم اتى مبارك فأحط بهم وكبلهم وبدأت تحركات مصر للامام ( ومن ينكر هذا فلينتظر لقاء ربه فى الاخره وهو يكفر عمل شخصفى احياء دوله ميته ) ولكن مظهر الديمقراطيه التى يحكم بها العالم والتى هى فى الاصل كفر بالله والعياذ بالله فلجأ اليهم بعد خروج المزور ايمن نور صاحب ( احنا نطلع اشاعه ) لكى يقفوا بجانبه وليظهر للعالم كله انه يملك ديمقراطيه فى بلاده وانه لديه القوى المضاده فما كان منهم الا ان الفوا الكثير والكثير من الاكاذيب وهيأوا الشعب على انهم الدين وكل من كان فى جانب الحكومه هم الكفر والشرك بالله فأزاحوه عن الحكم
ثم حتى عندما تولوا هم الحكم لجأ اليهم المشير طنطاوى كى يدعمهم فى الحرب على الارهاب التى بدأت تدب فى سيناء فما كان منهم الا ان عزلوه واخرجوه من الخدمه بشئ مهين
ففى البدايه لم يثق بهم جمال عبدالناصر وازاحهم عنه وعن الاقتراب من الحكم ثم لجأ اليهم كى يشدوا عضده فى مواجهة 67 وكى يحسهم ان تقف هذه الجماعه برجالها وشبابها الى جانب الجيش المصرى فما كان منهم الا ان قتلوه بالسم ( جمال عبدالناصر مات مسموما على يد الاخوان
ثم اتى السادات فإعتقلهم وقطع دابرهم حتى حارب وانتصر وبدأ فى التحرير والبناء وكتابة اتفاقيه من اهم اتفاقيات مصر على الاطلاق والتى حفظت دماء ابناء الشعب المصرى طيلة 32سنه ثم أتى اليهم ولجأ لهم كى يقفوا بجانبه فى مواجهة التيار الشيوعى المتطرف والذى بدأ ينتشر فى مصر بصوره مرعبه فما كان منهم الا ان قتلوه هو الاخر لكن هذه المره بالرصاص
ثم اتى مبارك فأحط بهم وكبلهم وبدأت تحركات مصر للامام ( ومن ينكر هذا فلينتظر لقاء ربه فى الاخره وهو يكفر عمل شخصفى احياء دوله ميته ) ولكن مظهر الديمقراطيه التى يحكم بها العالم والتى هى فى الاصل كفر بالله والعياذ بالله فلجأ اليهم بعد خروج المزور ايمن نور صاحب ( احنا نطلع اشاعه ) لكى يقفوا بجانبه وليظهر للعالم كله انه يملك ديمقراطيه فى بلاده وانه لديه القوى المضاده فما كان منهم الا ان الفوا الكثير والكثير من الاكاذيب وهيأوا الشعب على انهم الدين وكل من كان فى جانب الحكومه هم الكفر والشرك بالله فأزاحوه عن الحكم
ثم حتى عندما تولوا هم الحكم لجأ اليهم المشير طنطاوى كى يدعمهم فى الحرب على الارهاب التى بدأت تدب فى سيناء فما كان منهم الا ان عزلوه واخرجوه من الخدمه بشئ مهين
الكاتب على موسى
ليست هناك تعليقات: