جريدة إسبانية تصف الإخوان بمنظمة إرهابية لابد من القضاء عليها بالقوة
جريدة إسبانية تصف الإخوان بمنظمة إرهابية لابد من القضاء عليها بالقوة
مظاهرات الاخوان |
قالت جريدة إيه بى سى الإسبانية، إن جماعة الإخوان المسلمين "منظمة إرهابية" والدليل على ذلك أنها قامت بالعديد من أعمال عنف وتحريض على القتل فى مصر، يحرمها القانون، وخاصة بعد بدء اعتصامها فى رابعة العدوية، ورفضها لأى تصالح أو مساومة على الدماء.
وترى الجريدة أنه بعد تدخل الجهات الدبلوماسية الخارجية، من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، يبقى الحل الوحيد للتعامل مع اعتصام رابعة العدوية هو استخدام القوة لفض هذا اللاعتصام الذى "يحلم" بشىء لن يحدث وهو عودة الرئيس الإسلامى المعزول محمد مرسى مرة أخرى رئيسا لمصر، خاصة وأن الحكومة الجديدة تسير فى طريقها فى تصميم منها على تنفيذ خارطة الطريق، وإعادة الاستقرار إلى مصر مرة أخرى.
وأوضحت الجريدة أن هذه الجماعة الإرهابية تصمم على تلك الأعمال، ولم تقدم أى اعتذارات عنها، بل أنها مستمرة فى تنفيذها، فى الوقت الذى تسعى فيه الجهات الدولية لإيجاد حل عن طريق التفاوض حتى وصل الأمر إلى أن مبعوثين دوليين مدوا زيارتهم للقاهرة، وكثفوا التحركات من أجل التوصل إلى مخرج سلمى للأزمة المتفاقمة فى البلاد منذ عزل الجيش المصرى الرئيس محمد مرسى فى الثالث من يوليو.
وأشارت إلى أنه كان من المقرر أن يغادر وليام بيرنز نائب وزير الخارجية الأمريكى، وممثل الاتحاد الأوروبى برناردينو ليون، مصر الأحد الماضى، لكنهما مددا إقامتهما.
وكان "بيرنز" و"ليون" وبمعيتهما وزيرا خارجية قطر خالد بن محمد العطية، والإمارات عبد الله بن زايد، قد التقوا خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان فى سجنه، وقد استمر اللقاء نحو ساعة، وخلال الزيارة أبلغ الشاطر أن مرسى هو الرئيس الشرعى المنتخب فى البلاد.
وترى الجريدة أنه بعد تدخل الجهات الدبلوماسية الخارجية، من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، يبقى الحل الوحيد للتعامل مع اعتصام رابعة العدوية هو استخدام القوة لفض هذا اللاعتصام الذى "يحلم" بشىء لن يحدث وهو عودة الرئيس الإسلامى المعزول محمد مرسى مرة أخرى رئيسا لمصر، خاصة وأن الحكومة الجديدة تسير فى طريقها فى تصميم منها على تنفيذ خارطة الطريق، وإعادة الاستقرار إلى مصر مرة أخرى.
وأوضحت الجريدة أن هذه الجماعة الإرهابية تصمم على تلك الأعمال، ولم تقدم أى اعتذارات عنها، بل أنها مستمرة فى تنفيذها، فى الوقت الذى تسعى فيه الجهات الدولية لإيجاد حل عن طريق التفاوض حتى وصل الأمر إلى أن مبعوثين دوليين مدوا زيارتهم للقاهرة، وكثفوا التحركات من أجل التوصل إلى مخرج سلمى للأزمة المتفاقمة فى البلاد منذ عزل الجيش المصرى الرئيس محمد مرسى فى الثالث من يوليو.
وأشارت إلى أنه كان من المقرر أن يغادر وليام بيرنز نائب وزير الخارجية الأمريكى، وممثل الاتحاد الأوروبى برناردينو ليون، مصر الأحد الماضى، لكنهما مددا إقامتهما.
وكان "بيرنز" و"ليون" وبمعيتهما وزيرا خارجية قطر خالد بن محمد العطية، والإمارات عبد الله بن زايد، قد التقوا خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان فى سجنه، وقد استمر اللقاء نحو ساعة، وخلال الزيارة أبلغ الشاطر أن مرسى هو الرئيس الشرعى المنتخب فى البلاد.
ليست هناك تعليقات: